المادة    
ثُمَّ قَالَ: [وقد ورد في أحاديث {أن لكل نبي حوضاً وأن حوض نبينا مُحَمَّد صلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أعظمها وأحلاها وأكثرها}].
وقد سبق أن ذكرنا أن الاختلاف واقع في الحوض هل هو خاص بالنبي صلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أم ثابت لغيره؟
  1. سبب الخلاف

  2. الترجيح بأن الحوض خاص بالنبي صلى الله عليه وسلم

  3. اختيار الحافظ ابن حجر